وتركني في التباس ..
أضرب أخماساً في أسداس ..
احترت ما بين حديث عينيه ولسانه ..
وما ان كنتُ أعيش في جحيمه أم جنانه ..
جلس امامي ينكر ويبتكر الحكايات ..
الم يعلم انها انتهت عندي البدايات ..
يقربني اليه حتى تكاد تتحد الانفاس ..
ويعود يبعدني كأنني من عامة الناس ..
قرأتُ شئاً بين سطوره ..
لكنه انكر واطفأ عني نوره ..
وغاب خلف خبايا في مكنوناته ..
وانا صافنةٌ بين أوراق عمده وزلاته .
..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق