مازالت تلك الطفلة تسكنني ..
كأنها لا تملّ ..
ومازال صراعي مع النضج يشبعني تناقضاً ممتع ..
لكنه محير لمن لا يفهمني ..
مما جعل البعض يحكم عليّ بالمزاجية و الجنون ..
لكني اسمية فن الحياة ..
وهو أن تدرك ذلك الطفل الحي في داخلك ..
فلا تحرمه حقوقه ..
بل أطلقه بين فينة واخرى ..
واستمتع ..
..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق